لنا العجز التجاري مع المكسيك منذ نافتا
«نافتا» أو اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية هي الاتفاقية التي أبرمت العام 1994م لخلق منطقة تجارية حرة خالية من الضرائب الجمركية بين الولايات المتحدة «أميركا»، وكندا والمكسيك، وتعتبر أول وأكبر اتفاقية للتجارة اتفاقية تجارية بين أميركا وكندا والمكسيك، أنشأت منطقة تجارية حرة بين الدول الثلاث تعد أكبر التكتلات التجارية بالعالم، هدد الرئيس الأميركي ترمب عام 2017 بالخروج منها أو إعادة التفاوض بشأنها. بعد إقرار اتفاقية نافتا في عام 1994، تنامت التجارة بين الولايات المتحدة والمكسيك نمواً سريعاً، وتحول الميزان التجاري الأميركي للبضائع مع المكسيك من فائض صغير إلى عجز وصل إلى ذروته في سنة 2007 بمبلغ 74 مليار دولار أميركي اتفقت كندا والمكسيك والولايات المتحدة على تعديلات جديدة على اتفاق التجارة المبرم بين الدول الثلاث منذ 25 عاما بعد أن وافق المفاوضون على تغييرات على اتفاق أولي أُبرم العام الماضي، ليوقع المسؤولون الاتفاق الجديد. والواقع أن الرئيس الأميركي قد بالغ كثيراً في تقدير العجز التجاري الأميركي تجاه المكسيك، والذي بلغ في العام 2017 ما مقداره 70 مليار دولار، وهو غالبا ما يتحدث عن العجز في تبادل السلع، علماً بأن "منذ توقيع اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (nafta) في عام 1993 ، أدى ارتفاع العجز التجاري الأمريكي مع كندا والمكسيك خلال عام 2002 إلى تشريد الإنتاج الذي دعم 879،280 وظيفة في الولايات المتحدة. "منذ توقيع اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا) في عام 1993 ، أدى ارتفاع العجز التجاري للولايات المتحدة مع كندا والمكسيك خلال عام 2002 إلى إزاحة الإنتاج الذي دعم 879280 وظيفة في الولايات
توصلت الولايات المتحدة وكندا، قبيل انتهاء مهلة حددتها واشنطن إلى "اتفاق مبدئي يشمل المكسيك" لتعديل اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية "نافتا" التي تربط بين 500 مليون شخص في أميركا الشمالية منذ 1994.
وتم ترك المواضيع الشائكة جانبا بدون تسوية، بما في ذلك مسألة العجز التجاري البالغ 64 مليار دولار للولايات المتحدة مع المكسيك، أضافة إلى موضوع «قواعد المنشأ». كما أن العجز التجاري الأمريكي البالغ 60 مليار دولار مع المكسيك، هو ما يعتبره ترمب ظلما لا يحتمل، وهو السبب وراء تعهده إما بإعادة التفاوض حول صيغة من اتفاقية نافتا تكون أفضل لصالح العمال ترامب يدعو إلى توقيع اتفاقين مع كل من كندا والمكسيك عوضا عن نافتا مع المكسيك". العجز التجاري الأميركي أبرمت الولايات المتحدة وكندا اتفاقاً في اللحظات الأخيرة لإنقاذ اتفاق التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا) كاتفاق ثلاثي مع المكسيك، لينقذا بذلك منطقة تجارة حرة بحجم 1.2 تريليون دولار كانت على وشك أن تنهار بعد مرور نحو وقال ترمب في تصريح مفاجئ أدلى به في حديقة البيت الأبيض "لا مانع لدي في رؤية اتفاق منفصل مع كندا حيث يكون لنا نوع معين من المنتجات، وآخر مع المكسيك". واضاف "إنهما بلدان مختلفان كثيرا". لكن مع مراوحة المناقشات مكانها، قام ترمب منذ الربيع بربط مصير المفاوضات حول نافتا بمسألة فرض الرسوم الجمركية المشددة على الصلب والألمنيوم، ومنح إعفاء مؤقتا من هذه الرسوم، انتهت مدته الخميس
وتابعت الصحيفة الأمريكية تقول إن أرقام يوليو كشفت أن العجز التجاري للولايات المتحدة مع المكسيك كان عند مستوى قياسي شهري مرتفع، مع استيراد الولايات المتحدة 10.6 مليار دولار من البضائع أكثر مما صدرته.
وكان هدف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأساسي لإعادة صياغة نافتا هو تقليص العجز التجاري لبلاده، وهو هدف سعى إليه أيضا مع الصين من خلال فرض رسوم جمركية بمئات المليارات من الدولارات على السلع لكن على الجانب الآخر، فإن تقارير أميركية رسمية سابقة قدرت أنه من دون «نافتا»، فإن العجز التجاري مع كندا والمكسيك سوف يكون أكبر بنحو 3 في المائة من إجمالي التجارة الثنائية. لكن مع مراوحة المناقشات مكانها، قام ترمب منذ الربيع بربط مصير المفاوضات حول نافتا بمسألة فرْض الرسوم الجمركية المشدَّدة على الصلب والألمنيوم، ومنح إعفاءً مؤقتاً من هذه الرسوم، انتهت مدته غالبا ما يبدو أن دونالد ترمب ينظر إلى حالات العجز التجاري، إلى حد كبير، مثل رئيس تنفيذي يركز على أحد الأقسام ذات الأداء المتدني. بالنسبة للرئيس، لا شيء في الوقت الحاضر يقع في مركز الضوء مثل اتفاقية نافتا مع كندا وتعتزم واشنطن خصوصاً مناقشة الخلل في ميزانها التجاري مع المكسيك الذي انتقل منذ توقيع الاتفاقية من فائض حجمه 1.6 مليار دولار، إلى عجز قدره 64 مليار دولار.
وزاد العجز مع المكسيك 46.6 بالمائة في فبراير شباط. تأتي أنباء زيادة العجز التجاري في وقت تتبادل فيه الولايات المتحدة والصين فرض رسوم جمركية هزت الأسواق المالية العالمية.
الحرب التجارية لترامب بجبهاتها الخمس المفتوحة. من المتوقع ان تجري الحرب التجارية التي فتحها الرئيس الاميركي دونالد ترامب على خمس جبهات تتراوح بين الصين والمكسيك مرورا باوروبا، ستستخدم فيها. وتعتزم واشنطن خصوصا مناقشة الخلل في ميزانها التجاري مع المكسيك الذي انتقل منذ توقيع الاتفاقية من فائض حجمه 1,6 مليار دولار الى عجز قدره 64 مليار دولار. وتعتزم واشنطن خصوصا مناقشة الخلل في ميزانها التجاري مع المكسيك الذي انتقل منذ توقيع الاتفاقية من فائض حجمه 1. 6 مليار دولار إلى عجز قدره 64 مليار دولار. ويتمحور احد الخلافات الرئيسية حول العجز التجاري الاميركي مع المكسيك البالغ حوالى 64 مليار دولار والذي تريد واشنطن خفضه او إزالته. وتعتزم واشنطن خصوصا مناقشة الخلل في ميزانها التجاري مع المكسيك الذي انتقل منذ توقيع الاتفاقية من فائض حجمه 1.6 مليار دولار الى عجز قدره 64 مليار دولار.
أبرمت الولايات المتحدة وكندا اتفاقاً في اللحظات الأخيرة لإنقاذ اتفاق التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا) كاتفاق ثلاثي مع المكسيك، لينقذا بذلك منطقة تجارة حرة بحجم 1.2 تريليون دولار كانت على وشك أن تنهار بعد مرور نحو
"منذ توقيع اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا) في عام 1993 ، أدى ارتفاع العجز التجاري للولايات المتحدة مع كندا والمكسيك خلال عام 2002 إلى إزاحة الإنتاج الذي دعم 879280 وظيفة في الولايات مفاوضو اتفاقية "نافتا" التجارية يعدون بنتائج في جولة المحادثات المقبلة نشرت في: 06/09/2017 - 06:40 3 دقائق قال الممثل التجاري الأمريكي، روبرت لايتهايزر، الإثنين، إن الولايات المتحدة والمكسيك اتفقتا على أن تبلغ مدة اتفاق التجارة الحرة لأمريكا الشمالية 16 عاما، مع إجراء مراجعة كل 6 سنوات، بما يمكن غالبا ما يبدو أن دونالد ترمب ينظر إلى حالات العجز التجاري، إلى حد كبير، مثل رئيس تنفيذي يركز على أحد الأقسام ذات الأداء المتدني. بالنسبة للرئيس، لا شيء في الوقت الحاضر يقع في مركز الضوء مثل اتفاقية نافتا مع كندا والمكسيك. توصلت الولايات المتحدة وكندا، قبيل انتهاء مهلة حددتها واشنطن إلى "اتفاق مبدئي يشمل المكسيك" لتعديل اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية "نافتا" التي تربط بين 500 مليون شخص في أميركا الشمالية منذ 1994.
قال الممثل التجاري الأمريكي، روبرت لايتهايزر، الإثنين، إن الولايات المتحدة والمكسيك اتفقتا على أن تبلغ مدة اتفاق التجارة الحرة لأمريكا الشمالية 16 عاما، مع إجراء مراجعة كل 6 سنوات، بما يمكن غالبا ما يبدو أن دونالد ترمب ينظر إلى حالات العجز التجاري، إلى حد كبير، مثل رئيس تنفيذي يركز على أحد الأقسام ذات الأداء المتدني. بالنسبة للرئيس، لا شيء في الوقت الحاضر يقع في مركز الضوء مثل اتفاقية نافتا مع كندا والمكسيك.